اشعار عَنّْ الوداع حزينه ومؤثرة مكتوبة بشكل راقي جذاب ومميز

أقصى المشاعر التي يعاني منها الإنسان فِيْ الحب هِيْ مشاعر الفراق، وأكثر أنواع الأدب وفن التعبير عَنّْ الفراق انتشارًا هُو الشعر. يتم تحضير وداع لجميع الشعراء. يلجأ الجرحى دائمًا إلَّى إيجاد قصائد وداع لتهدئتهم والتعبير عَنّْ جراحهم وآلامهم. ومع ذلك، فإن رسائل الوداع لا تبحث فقط عَنّْ الجرحى عاطفِيْاً وتعتني بهم، بل أي شخص لديه حبيب أو قريب أو صديق تركهم بسبب ظروف مختلفة مثل السفر أو الموت أو ظروف الحياة التي تبعدنا عَنّْ من نحبهم. ، ونحتاج دائمًا لوجودهم بالقرب منا ومن حولنا لنشعر بحبهم وحنانهم، ونشعر أيضًا بنقص الوحدة فِيْ وجودهم. سيبقى الشعر أكثر أشكال الفن تعبيرا عَنّْ كل المشاعر الإنسانية، وخاصة الحب والفتن، وكذلك الألم والأذى. يشعر الكثيرون بالحزن بسبب بعدهم عَنّْ من يحبونهم، وبسبب ظروف العمل والبحث عَنّْ الذات، فضلًا عَنّْ ظروف البحث عَنّْ المعرفة فِيْ البلدان البعيدة.

وكل مشاعر البعد التي استطاع الشعر تجسيدها فِيْ قصائد حزينة للغاية تعبر عَنّْ ألم الانفصال والبعد، وفِيْ هذا المقال سنقدم لك أجمل القصائد عَنّْ المسافة.

  • لماذا يا حبيبتي لا نسافر دائمًا

هذه المسافة خطيئة عظيمة لا يمكن أن تغفر

لماذا يا حبيبتي، ليس لدينا البحر دائمًا

جهز البحر ليجد الآخرين يحفرون

السادة المحترمون!!

  • عَنّْدما تذهب، من هُو لي .. ومن يجملني كل شيء ومن لروحي وراحتي .. يا أقل وأقل، أحبك بعضًا مني .. وقد ذهبت معي مع كل شيء، فكن لي. إذا لم تكن لي، من هُو لي يا كل وعائلتي .. عَنّْدما أكون مقطوعة ومتواضعة ليس لدي إلا روح .. خذ ذلك والروح هِيْ إجهاد الجفون.
  • لو كنت قد عرفت حينها … هذه هِيْ المرة الأخيرة … ميه ميه … ستحدث فرقًا كبيرًا عَنّْدما أقول وداعًا …. كنت على وشك أن أعانق سندس الذي يحتل المركز الثاني والثالث فِيْ مجلس العموم .. .. ونذهب للجان .. بعد البروفة الأخيرة .. ونسألها إذا رأت فلان. هل تفهم موضوع الآنسة إيمان هل من المفِيْد أن تحافظ على جسدك طبيعيًا أعتقد أن المنزل يساعد إذا كنت أعرف ذلك الحين … هذه هِيْ المرة الأخيرة … سيكون هناك الكثير من الدموع عَنّْدما نقول وداعًا … كنت متأكدًا من أنني أحبها … فِيْ الجد فِيْ شقته … نحن نلعب الورق. .. نبقى معا .. .. ولا أعتقد أنه يستطيع أن ينام تلك الليلة بعد الدواء .. أو أن يعيد الستائر لأن ظهره تعبت من الهُواء …. وأقول إنك تعتقد … آخر نفس ألتقطه، فِيْ صحتك .. ألا يستحق الأمر تناول مسكن للألم بطل الحيوان … جدي الذي مات فِيْ تلك الليلة تم تسخينه ببطانية … لو كان يعلم …. الليل هُو وداعا نسمة الهُواء … لم يرد الخطاف الليلة الماضية … وكان هُو لم أكن خائفًا … من كل الشوارع والمباني … لن أدخلها مرة أخرى … والأغاني …. لما سمعته … دمدته … من اللحظة التي سمعتها … ميه ميه … سيكون الفرق فِيْ قول وداعا …. أوه، كل ما كسبته … أو السبت … ولم أستطع الاكتفاء منها … أخفِيْتها .. قالت إلَّى أين نذهب من بعضنا البعض “أيها الناس، أيها الناس المخجلون، أيها المساكين … فرصة أخرى للقاء … توقفوا عَنّْ الأوهام … كفى أحلامًا واستمعوا …. عش معها وقل وداعًا … كل ما تفعله … الجميع تشاهد … كل كلمة تقولها … كل نغمة تسمعها … عش الكواليس … كل مشهد …. كَيْفَ هِيْ الاخيرة … وتوفِيْ ساعة الفراق …. وتقبل الحاجة بضمير …. هذا ما تبقى ليس كثيرا …. من فاضل …. ليس كثيرا …
  • الآن يجب أن أتركك وأخبرك عَنّْ نفسي، فأنا القِصَّة بأكَمْلها لو كنت أحدنا لما كنت سأغني. شباب. علي أن أخبرك هذه القِصَّة عَنّْي. أخيرًا، أخيرًا، وقت الفراق، سأعود غدًا وأقف معكَمْ. نحن لم نبكي ولا نبكي ولا تفكر فرحنيين
  • لأقول وداعًا لك ولقول وداعًا للعالم، لقد آذيتني، لقد قتلتني، أغفر لك على قسوتك، أقول وداعًا لك بدون سلام، ولا ذنب، ولا كلمة مني لأؤذيك، أنا، أنا، أنا، أنا آذيتك بسم الألم. أتوق إلَّى لمسة يدك، لمسة الوداع. الله معك. كتبت لك، أغني لك، أفكر فِيْ ناري. كتبت لك مثل هذه الليلة، فِيْ عيد ميلادك. ونسيت أن تكتب لك مثل الليلة فِيْ عيد ميلادي، لتغنيها لك، لتذكيرك بمَوعِدك، لتسمعك تغني، سنة حلوة، يا سعيد، ودموعي فِيْ العيد ولم أنساك قط فِيْ غربة، العيد. الرهن العقاري … أحب أن أراقبك بصمتك صدق الله. قل لا إله إلا الله، يناديك اليوم بكل حزن وتريده أن يرضيك. هذا منك الى الله. هل تؤمن بالله. يصعب نسيان الجرح الذي سأعيش معه بعد انفصالك. أنا جميعًا أركض من أجلك، والله، أنا أسامحك، وأسامحك، وأنا الوحيد معك لبقية حياتي. أودعك أيها الجريح، لماذا يا جرح، يا إلهِيْ، يا شوق أن روحي تراك بوعدك، وفِيْ قلبي حب، إذا أقسمت يكفِيْك فِيْ طريقك، وربما الله يسكتك الله معك

سيبقى الوداع من أصعب وأقسى المشاعر التي يشعر بها الإنسان، وسيظل الشعر أكثر ما يريحنا من آلامنا وجراحنا. ويبحث الكثيرون عَنّْ قصائد الوداع لتلمس الخوف والحزن بداخلهم فِيْ هذه اللحظات التي تحمل العشاق دائمًا ثقل العديد من السنوات المؤلمة والحزينة والقاسية. حتى أولئك الذين جربوا مع الوداع وأولئك الذين جربوا الوداع مرات عديدة يشعرون بنفس الوداع والحزن فِيْ كل مرة، كَمْا لو كانوا يقولون وداعًا لشخص عزيز على قلوبهم للمرة الأولى، وبالتالي يؤذون أنفسهم من جديد. يا رب من له حبيب أو قريب قديم لا تحرمه منه وتعيده سالمًا بهذه الدعوة نختتم مقالنا بإعلانات الوداع متمنين أن يعود كل عاشق إلَّى حضن حبيبته سالم. مرة أخرى غنيمة.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!