تاريخ المغرب والطفولة فِيْ العادات المغربية معلومات مثيرة ومدهشة

موضوع خاص وحقائق مذهلة تعرفونها لأول مرة عَنّْ تاريخ المغرب والطفولة فِيْ العادات المغربية. استمتع بها معَنّْا الآن فِيْ هذا المقال من موقع أحلام. نمررها لك بقلم دراداب عبد العزيز. لمزيد من المعلومات، يمكنك زيارة قسم المعلومات.

الطفولة فِيْ العادات المغربية

لدى المغرب عادات وتقاليد غنية جدًا، بما فِيْ ذلك الاهتمام الكبير الذي يُولى للأطفال فِيْ المناسبات والأعياد الخاصة. المولود الجديد الذي يكَمْل أسبوعه الأول يخصص له عقيقة مبهجة كَمْا فِيْ السنة النبوية الشريفة ويحضرها أهله وأقاربهم، ويجب على كل حاضر أن يضع أي أموال أو هدايا تحت الجديد- وسادة المولود. إنها سهلة بالنسبة له عَنّْدما يراه لأول مرة وعَنّْدما يتقدم نمو الصبي – ويبدأ فِيْ لمس الأشياء من حوله، تحتفل العائلات فِيْ بعض مناطق المغرب عَنّْدما يكسر طفلهم الحاوية الزجاجية الأولى، لأنها تعتبر جيدة. علامات وأعراض نمو الولد.

بعد عام من ولادته، تجمع عائلته ويحلقون بعض شعره وسط احتفال عائلي مليء بالبهجة والسعادة. عَنّْدما تنمو أسنانه وتتغير فِيْ سن الخامسة، عَنّْدما يفقد سنه الأولى، تجتمع الأسرة مرة أخرى وتحتفل … ويبقى ليلة رمضان السابع والعشرون من كل عام. سنة ليلة الأطفال لا جدال فِيْها. صباح هذا اليوم المبارك للشباب الذين استطاعوا الصيام لعدة أيام لأول مرة ولتشجيعهم ومساعدتهم على تحمل الجوع والإرهاق … احتفال خاص يحقق رغباتهم دون تردد. الحناء للبنات ويرتدين قفطان جميل وعلى رؤوسهن تيجان جميلة.

وفِيْ ليلة السابع والعشرين أيضا يتم ختان مجموعة من الأطفال .. بعض العائلات الثرية تختن طواعية عددا من الأولاد على نفقتها الخاصة. فِيْ هذه المناسبة، يرتدي الطفل عباءة و / أو رداء أبيض، ويوضع “طربس” أحمر باللغة الجديدة على رأسه وقدمه. الأطفال المشهُورون يخرجون فِيْ الأزياء. تختلط الألوان التقليدية الجميلة، يختلط الكبار والأطفال بأجواء ليلة السابع والعشرين من رمضان، وتتدفق الحشود فِيْ الشوارع الرئيسية والساحات المضيئة، حيث يزداد الطلب على المصورين، حيث يريد الجميع التقاط بعض ذكريات هذه الليلة المباركة. .

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!