شعر عَنّْ مصر اجمل القصائد والابيات الشعرية المميزة التي كتبها اشهر الشعراء علي مدار التاريخ

إليكَمْ مجموعة رائعة من القصائد والأبيات الشعرية التي كتبت عَنّْ مصر الحبيبة، مجموعة رائعة من أبيات عَنّْ مصر غناها الشعراء على مر العصور، تحتوي على معاني كثيرة للحضارة الجميلة والعريقة التي كانت مصر أرض الفراعَنّْة، شهد. حيث تميزت مصر بالفن والحضارة منذ القدم، فقد أنجبت العديد من الكتاب والشعراء والعلماء مثل أحمد زويل وأحمد شوقي ونجيب محفوظ وطه حسين والعديد من النماذج المشرفة الأخرى فِيْ العديد من المجالات. شهد واحدة من أقدم الحضارات على وجه الأرض، حيث بدأ الناس بالزواج من ضفاف النيل والاستقرار والزراعة منذ أكثر من 10 سنوات. آلاف السنين وتطورت الحياة على أرضه بسرعة وظهرت فِيْها بعض الصناعات البسيطة وتطورت البنية الاجتماعية المترَابِطْة لمصر، حيث كان شعبها إماراتًا مجاورة مسالمة على ضفاف النيل، كَمْا يتضح من حضارة عمرها 7000 عام. . أشارت إليه النصوص الآرامية-السريانية بـ “المصريين”. ذكر المؤرخون أيضًا أن أصل الاسم يرجع إلَّى جذر سامي قديم يمكن أن يعَنّْي أرضًا أو سهلًا (ممتدًا)، ويمكن أن يعَنّْي أيضًا محصنًا أو مخفِيًْا. الوطن القديم هُو كَمْيتو أو كيمي، “” تعَنّْي “الأرض السوداء”، استعارة للأرض السوداء فِيْ وادي النيل.

تقرير جميل ومعبّر عَنّْ مصر

السلام عليكَمْ يا مصر انا فدية ليدي لو مد العالم يده

لن تكون راضيًا أبدًا، أتمنى أن تكون غدًا اليوم

ومعي قلبي وعزمي على الجهاد وعلى قلبي تتبع الدين.

السلام عليكَمْ يا مصر و السلام ارضي

إذا رمى الوقت سهامه، أخافهم بقلبي / وأقبل الإسلام فِيْ جميع الأوقات

أنا المصري الذي بنى هرم الزمن

موقفِيْ هُو مكانة الأهرامات بيننا لفترة معينة من الزمن

فِيْ دفاعي وجهادي من أجل الوطن، أنا لا أنحني، لا أنحني، لا ألين.

السلام عليكَمْ يا مصر و السلام ارضي

إذا رمى الوقت سهامه، أخافهم بقلبي / وأقبل الإسلام فِيْ جميع الأوقات

إلَّى مصر باسم الشام أحيي الشرفاء

تحية تنفخ برائحة اللافندر من فمك

لقد دافعت عَنّْه، وإيماني بمصائر الدعاة جعلني أقف

فلو كان معروفا وشكر الصرف على الطهارة والانسجام

لذا أعزائي الناس أنا وسيط العقود فِيْ هذا النظام.

يا مصر، أنت الأسرة، المسكن، ولي النفوس، المقرب

حبي مثل عهدك بكامله، والمحبة حيث يوقف القلب

– حشو الأجنحة بما هُو جزء من يوم الحفظ وما يدخن

هذا الشغف هُو سر كل منا استقر فِيْ مصر وعلانية.

بلدي. يا أحلى الأرض يا ترابي أضحّي من أجلك. أنا والأولاد أوه نعم

لم يكن هناك أمل فِيْ أن يُرى فِيْ عيون الفتيان والفتيات فِيْ هذه الأرض

لم يرَ عملاً حتى، وبقي مستيقظًا لوقت متأخر فِيْ الريف وكان العزم موجودًا

لم ير النيل فِيْ حضن الشجر ولا سمع المويل فِيْ ليالي القمر

اصله ليس مصر يا حبيبتي يا مصر يا مصر

سئلت عَنّْ مصر الهرمية، مصر العزة والريادة والعزيمة، مصر تتألق كطفل مبتسم، مصر الحرية كتيار هائج، مصر الأناقة والرحمة والبركة، كَيْفَ قبلنا دولتها صارت لا شيء، فالناس مثل قطعان الغنم والذئب يجلس جشعًا، حريصًا على إطلاق النار على الجمال الحمراء مصر التي أصبحت تتألم، وقد ندمت هل سُرقت أساوره نعم، هل قطعوا ضفائرها نعم، هل سرقوا كاحليها نعم، لقد نزعوا أظافرهم وخواتمهم وقلادةهم وقلمهم. سرقوا الملابس الخارجية والداخلية. تركوها عارية. هرب “المعتصم”. عرضوها فِيْ سوق العبيد، ثم بيع للكلاب وترميم مصر التي كانت أشبه بالملحمة المدهشة. لقد مر ربع قرن. واحد منا متهم ومدان إذا أنكر التهمة