الصديق الوفِيْ قِصَّة جميلة عَنّْ الاصدقاء بعَنّْوان الصديق وقت الضيق

استمتع معَنّْا الآن بقراءة هذه القِصَّة الاستثنائية الجديدة التي نقدمها لك فِيْ هذا المقال بعَنّْوان الصديق الأمين، قِصَّة صديق فِيْ أوقات الضيق، بقلم إبراهِيْم الأمين. نحن نتمنى أن ترغب فِيْ ذلك. لمزيد من القصص، يمكنك زيارة القسم Stories from the Dream website.

الصديق وقت الضيق هُو الصديق الحقيقي

كان لأحد التجار ابن طائش ينفق الكثير من المال دون مسؤولية ومساءلة ويقضي وقته فِيْ اللعب مع أصدقاء سيئين أحبهم ولا يهتم بالمعرفة أو العمل وكانوا جشعين فِيْ أمواله التي أنفقها. سعادتهم وحاول التاجر جاهداً أن يقنع ابنه أن أسلوب حياته مع الأصدقاء السيئين هُو عار وأنهم لا يحبونه بل يشتهُون ماله، لكن الابن لم يستمع إلَّى النصيحة، لذلك طرده والده من. المنزل.

ذهب الابن لأصدقائه ليقترض منهم بعض المال ويجد معهم مأوى، لكنهم لم يكرموه أو يرحبوا به. لم يعطوه نقودًا، لكنهم تركوه وشأنه عَنّْدما علموا أن والده طرده من المنزل وأنه لم يعد لديه نقود. كان مخلصًا، بحث عَنّْ عمل ووجد عملاً شاقًا مقابل أجر زهِيْد، لذلك لم يجد مهربًا من قبوله، وبدأ العمل ليلًا ونهارًا للحصول على بعض. مال.

ولما عرف التعب وكد العيش، بدأ يذل نفسه ولا يضيع، تعلم الصبر وتحسنت أحواله، وذات يوم اندلع حريق فِيْ دكان والده وخسر كل البضاعة. فِيْ ذلك، فتذكر والده ونصائحه وتوجه إليه لمساعدته فِيْ متاعبه، لكنه وجد أصدقاء والده كيد واحدة بجانبه يساعدون صديقهم المقعد، فعرف الفرق بين أصدقائه وأصدقائه المخلصين. من والده، وتعلم درسًا لا يُنسى وغفر له والده وبدأ الاثنان جانبًا جديدًا من الحياة.

بقلم ابراهِيْم الأمين.

قِصَّة المباراة

وافق الحمار والماعز على العيش فِيْ الغابة وانضم إليهما الثور والأغنام والديك. كانت هذه المجموعة تتمتع بصداقات قوية وحياة جيدة هناك. بدأ الماعز فِيْ إهانة الحمار لعدم قدرته على القفز.

اندهش الثور والأغنام ووالداك وصرخوا متى تكون المباراة قال الحمار فِيْ الربيع عَنّْدما امتلأ الدفق بالماء بدأ الحمار يمارس القفز دون انقطاع، بينما كان الماعز يأكل وينام مخدوعًا بقدرته على القفز، فزاد وزنه وصارت حركته صعبة. . .

لقد حان الربيع وحان وقت المباراة. قام الحمار بقفزة رائعة وهبط على الجانب الآخر من الجدول. وعَنّْدما حاول الماعز القفز، سقط فِيْ الجدول وتطاير الماء حوله. ضحك الجميع عليه و هرعوا لإنقاذه، واحتفلوا بالحمار الفائز، وأدركت الماعز أن النتيجة الغرور.

تم النشر بواسطة بنفت جادي أبو تايه.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!