الاسقاط النجمي تعريفه وهل هُو حَقيْقَة ام خيال ووجهات نظر المعارضين والمؤيدين له

فِيْ الفترة الأخيرة الأخيرة انتشرت نظرية الإسقاط النجمي فِيْ دول مختلفة من العالم، فقد أثيرت العديد من الأسئلة حول هذه الظاهرة وما إذا كانت حَقيْقَة أم خيال. بدلا من ذلك، هُو فِيْ الواقع يسافر ويراقب كل شيء أمامه. وقد تم طرح أسئلة حول هذه النظرية ومفهُومها ويسعدنا أن نناقش معكَمْ الآن فِيْ هذا المقال عبر موقع أحلام حول نظرية الإسقاط النجمي وتعريفها وإجاباتها على جميع الأسئلة التي أثيرت فِيْ هذا الصدد. ولكن فِيْ البداية نعرف ما هُو الإسقاط النجمي أو الإسقاط الأثيري، وهِيْ عملية تقوم على افتراض أن الشخص لديه جسم ثان ويتكون من الإشعاع، وهذا الجسم المشع يمكن للشخص أن ينفصل عَنّْ الجسم المادي ويغادر وفقًا لنظرية الإسقاط النجمي، ولكن بشرط حدوثه. وفقط من خلال مجموعة من الحالات والظروف المحددة، بما فِيْ ذلك حَقيْقَة أن الشخص ما بين غفوة والوعي، والجدير بالذكر أن هذه النظرية موجودة منذ فترة طويلة فِيْ مجموعة الأديان وهِيْ طريقة قديمة لها تمت دراستها أيضًا من قبل العديد من العلماء. أساطير وأساطير وتحدثت عَنّْ أبطال يتحركون وينتقلون من مكان إلَّى آخر أثناء نوم أجسادهم. تابع معَنّْا هذه المعلومات الشيقة الآن ولمزيد من المعلومات يمكنك زيارة القسم المعلومات.

طريقة الإسقاط النجمي

قبل تطبيق طريقة الإسقاط النجمي، يجب أن يكون جسم الإنسان فِيْ حالة راحة تامة، ثم البدء فِيْ تطبيق الخطوات التالية

  • تخيل أن جسم الطاقة يخرج من الجسد ويقف على السرير، ثم تخيل أن سقف المنزل يختفِيْ تدريجياً وتظهر السماء أمامك كَمْا لو كانت فِيْ الساعات الأولى من شروق الشمس.
  • تخيل أن جسم الطاقة يقفز، وكل قفزة أعلى من التي قبلها، بحيث يمكن للمرء أن يرى المنازل والمباني المحيطة.
  • وبعد ذلك يبدأ فِيْ تخيل الارتفاع والطيران، متخيلًا حديقة مليئة بالزهُور والانتقال إلَّى هذه الحديقة من خلال التدحرج من أعلى الجبل على طبقة سميكة من الثلج الأبيض. لا حرج فِيْ الاستكشاف عَنّْد وصولهم إلَّى الميدان. وفكر فِيْه.
  • يمكن الانغماس فِيْ الخيال قدر الإمكان، حيث يأخذ جسم الطاقة فِيْ الخيال بمعدل هائل، ويجب على الفرد أن يستمر فِيْ التخيل حتى يتمكن من مغادرة الجسم المادي الخطوة الأولى.

الإسقاط النجمي بين الوهم والواقع

إن الحكَمْ على هذه الظاهرة يقتضي معرفة الحَقيْقَة عَنّْها والوقوف وراء كل الغموض الذي يحيط بها وألغازها بحيث يكون الحكَمْ مبنياً على حجة ودليل واضحين ويختلف الناس والعلماء فِيْ كونها حَقيْقَة أم خيال وغير ذلك. من الظواهر الغامضة التي لا يوجد لها تفسير حتى الآن.

عرض المعارضين

ذكر معارضو هذه النظرية أن الجسم المشع يعتمد على وجود مادة تسمى الأثير، وهذه المادة غير مرئية وقوية بشكل مطلق. أطلق عليها أرسطو العَنّْصر الخامس، لكن العلم الحديث أثبت الدليل والأدلة على عدم وجود هذه المادة فِيْ المقام الأول، لكن الفلسفات القديمة باقية. فِيْ أذهان الناس حول هذا الموضوع، ورغم أن الإسلام أوضح أصل ما يدفع الإنسان إلَّى إدراك قواه وقدراته، فإن فكرة الاستحواذ على الغرب والشرق لدى بعض المسلمين المهُووسين به أكدت ذلك. تطبيقات تحت مسمى البحث والعلم الروحي، لذلك اعتبرها حقائق علمية.

عرض المؤيدين

وقد ذكر المؤيدون لهذه النظرية أن هذه النظرية ليست جديدة وأن أهل الحضارات القديمة مثل المصريين والهنود تعاملوا معها ونشروها. إنها ظاهرة حقيقية تتعارض مع ما هُو شائع وحينما ينام الشخص يحلم به، لكن المشكلة الوحيدة هِيْ أن الكثير من الناس لا يتذكرون أحلامهم عَنّْد الاستيقاظ مما يدفعهم إلَّى القول إنهم لا يحلمون. شيء ما، لكن العلم أثبت أن الأحلام حقيقية وأن الإنسان يحلم عدة مرات فِيْ ليلة واحدة، وبالتالي يخطط فلكيًا خلال هذه الأحلام ؛ حيث يخرج الجسم المشع وينفصل عَنّْ الجسد المادي للتجول والذهاب إلَّى أماكن ودول مختلفة، وعَنّْدما يستيقظ الإنسان من النوم فإنه لا يتذكر هذه الحَقيْقَة فقط.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!