شعر عَنّْ الوطن اجمل واروع القصائد الشعرية عَنّْ الوطن ولي وطن آليت ألا أبيعه

الوطن هُو كلمة صغيرة فِيْ حروف قليلة لكنها تحمل معاني كبيرة كثيرة ومعاني عميقة ولها قيمة عالية جدا فِيْ كل شخص حتى الكلمات لا تستطيع التعبير عَنّْ هذه المعاني .. الوطن هُوية يحملها الإنسان ويفخر بها. احتضان دافئ يوحدنا وهُو نعمة من الله أعطاها لنا ولذلك يجب أن نحميها وندافع عَنّْها ونضحي بها بروحنا وأثمن ما نملك ونعمل كواحد للحفاظ على سلامته وسلامته. تلك القطعة من القلب، هِيْ المهد الأول والأمان، وتذرف الدموع عَنّْدما ينفصل الوطن، وتسفك الدماء بثمن بخس للدفاع عَنّْ الوطن الأم، وتنسى كل شيء ولا شيء فِيْ العالم يجعلك تنسى الوطن الأم. تقدير وتضحية بكل ما هُو عزيز وغالي فِيْ سبيل الوطن ويسعدنا أن نقدم لكَمْ الآن فِيْ هذا الموضوع من خلال موقع أحلام مجموعة رائعة من أجمل القصائد عَنّْ الوطن، جميلة ومعبرة جدا، استمتع معَنّْا الآن يمكنك قراءتها فِيْ قسم الشعر.

أشعار جميلة عَنّْ حب الوطن

لدي وطن نذرت عدم بيعه

وعدم رؤية أي شخص آخر يمتلك الخلود

رسمتها الروح رغم أنها كانت كذلك

لديها الجسد الذي فقدته

وقد أحبوا أوطان الناس

الأهداف التي قضاها الشباب هناك

إذا ذكروا أوطانهم، فأنا أذكرهم

نذور البنين التي اشتاقوا إليها

صباح الخير يا بلدي. . . . صباح الدموع والنفِيْ، صباح الجراح، إذا قال ذلك. . . . بلادنا ستنزف صباح الموت، لا تسأل. . . . متى وأين وكَيْفَ! أرسل طيور الموت. . . . ورأس العبد لا يخفى إلا لو علمت الشمس. . . . أوقفت نورها خوفا من الحكام الذين وجدوا. . . . أعمى يرفع يده إلَّى الرحمن ويسأله. . . . ليرسل جيشه إلَّى الجبهة ضد الحكام الذين وعدوا. . . . وستتحقق كل وعودهم، سيدي الحاكَمْ. . . . ونحمده لأنه ملأ الخوف الذي يذوب فِيْ دمائنا. . . . واسكن فِيْ نفوسنا سيف بحب الظلم يا بلادي !! . . . . هل تركه عَنّْدما كان ألفا صباح الخير يا بلدي. . . . لقد أصبح الجراح عادة، الحلم سيموت، سنضعه. . . . ونزرع الخوف بعده

فِيْ أرضي، كَيْفَ نعيش، كَيْفَ نغني، كَيْفَ نحب، كَيْفَ نسير، كَيْفَ نربي أطفالنا، ننام كَمْا نتمنى وننهض كَمْا نتمنى، وقايين، جد الرجال، الثعالب التي تجتاح و الذباب، فِيْ أرضي لا تخافوا ولا تنكَمْشوا على الخريطة، أرضي، إذا كان هناك جفاف، خذ دمي ودموعي حتى تشرب الأشجار، وإذا دفعت جانباً، فلماذا لا سأبقى فِيْ عيني، وإذا كسروا ساقك، ستلتصق بعظامي. كَيْفَ أحبك يا بلدي، حتى لو كره المخبرون ذلك.

هذه الأرض التي نعشقها لا تزرع ورود الياسمين للُغُزاة الجشعين، والفحل لا ينتج الزيتون والتين فِيْ ظل الأوغاد. . . والأنهار والطين وتركنا وشأننا، لن نستبدل الخنزير بالذئب، ولا الطاعون بالسل والموت بالجذام، فاخرجوا من بلادي. . . لا يمكن أن تصبح هذه الخوذة عشًا للحمام، لذا اترك بلدي. . والدم المراق لا يتحول إلَّى أزهار خزامى، لذا اتركوا أرضي. . . والبساتين التي تركها الربيع والتي لم تمر الغيوم عليها جيلين، تنادي الآن اترك بلدي، وارفع – من العقاب – أيدي الشعب المظلوم، فاحذر الآن. . إنها كلمات مرور مزيفة. . . تجار الحرب – النفط والشفط – وأصحاب المحلات الشعبية هم مرشدي جيوش الاحتلال، لذلك غادروا بلدي. . وشربوا لانتصار سيد الزنزانة فِيْ الحرب على الاسرى هزمنا قبل ان تبدأ الحرب الحقول تطحن الحنطة والوحل الذي تدفقت منه الدماء من بوابة القصر الى النهر الحزين. قبل النخيل العراقي تصافح الأشجار وتنتقم السيوف.

لم أعطي العقد للمنزل، لكنني نسيت جلالته وحديده، واجتازت الدساتير بعد ارتدائه البدايات، رسمه المطلق، فأعطي ماء الدموع، فلم يكن كذلك.

وَأَذْكَرْتِنِي عصرَ الشَّبابِ الذي مَضَى لِبُرْدِيَ فِيْه بالتنعُّم إِسبالُ ونضْرَة عيشٍ كان هَمِّيَ جامدًا به حيثُ تِبْري فِيْ الزُّجاجة سَيَّالُ ودارٍ غَدَوْنا عَنْ حِماهَا ولم نَرُحْ ونحنُ إِليها بالعزائم قُفَّالُ بها كنتُ طِفْلا فِيْ تَرَعْرُعِ شِرَّتي أُلاعِبُ أيّامَ الصِّبا وَهْيَ أَطْفالُ كَسَتْنِي الخُطُوبُ السُّودُ بِيضَ ذَوائبٍ ففِيْ حُلَّتي منها لَدَى البيض انتهاك

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!