كَمْ يستغرق تحليل الايدز فِيْ المختبر

كَمْ من الوقت يستغرق اختبار فِيْروس نقص المناعة البشرية المخبري

  • يتساءل عدد من الأشخاص، وخاصة المصابين بالإيدز، عَنّْ المدة التي يستغرقها اختبار فِيْروس نقص المناعة البشرية فِيْ المختبر للتأكد من ذلك، لأن اختبار الإيدز، المعروف باسم فِيْروس نقص المناعة البشرية، يتم إجراؤه فِيْ المختبر، ولهذا السبب يعرف الشخص إذا كانوا مصابين أم لا.
  • يبدأ التحليل بإظهار الأجسام المضادة التي يفرزها الجسم لمكافحة العدوى.
  • الاختبارات التي يتم إجراؤها لضمان سلامة الشخص وتحديد ما إذا كان مصابًا بالمرض أم لا هِيْ اختبارات لا تستغرق عادةً أكثر من 1/3 ساعة.
  • نتيجة لهذه السرعة، يحتاج المرء للتأكد من أنهم آمنون وخالون من هذا المرض مرة واحدة على الأقل فِيْ السنة.
  • حيث أن تحليل فِيْروس الإيدز مهم للمساعدة فِيْ الحد من انتشار انتقال الفِيْروس لأن عددا كبيرا من المصابين لا يعرفون أنهم مصابون.

عدد اختبارات فِيْروس نقص المناعة البشرية التي تم إجراؤها

عَنّْدما نتحدث عَنّْ المدة التي يستغرقها اختبار فِيْروس نقص المناعة البشرية فِيْ المختبر، يجب أن نعرف أن اختبار فِيْروس نقص المناعة البشرية هُو أحد الاختبارات المهمة التي يجب على الشخص الاعتناء بها لأن الشخص يمكن أن يتعرض للعدوى دون أن يعرف ذلك. يتم تقدير عدد عمليات تنفِيْذ الاختبار من خلال

  • تشير الحالة الصحية إلَّى الحاجة إلَّى تحليل لتحديد ما إذا كانت الإصابة بفِيْروس نقص المناعة البشرية موجودة أم لا لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 65 عامًا.
  • يتم إجراء التحليل أيضًا على الشخص الأكثر عرضة لهذا المرض 3 مرات فِيْ السنة.
  • هناك أيضًا حالات يلزم فِيْها إجراء تحليل، مثل ممارسة جنسية غير طبيعية يتم إجراؤها بشكل غير طبيعي، مثل الجنس الفموي أو الشرجي.
  • يجب أيضًا إجراء التحليل أثناء الحقن الوريدي للحقن أو الهرمونات.
  • إذا كان الشخص يعاني من تليف الكبد أو السل أو الزهري.
  • مارسوا الجنس مع أشخاص مجهُولين لأنهم قد يصابون بهذا المريض.
  • هذا الاختبار مناسب أيضًا للنساء عَنّْدما يرغبن فِيْ الحمل.

كَيْفَ يعمل اختبار فِيْروس نقص المناعة البشرية فِيْ المختبر

يجب إجراء اختبار فِيْروس نقص المناعة البشرية فِيْ المختبر من خلال

  • إذا كان اختبار الإيدز هُو الاختبار الأول للشخص، يتم إجراء اختبار يجمع بين الأجسام المضادة والمستضدات.
  • إذا كانت نتيجة الاختبار إيجابية، يأمر الطبيب بإجراء اختبار ثانٍ لتأكيد الأجسام المضادة
  • وهذان التحليلان ليتمكن الطبيب من تحديد نوع الإيدز الذي تعرض له الشخص وهُو “HIV 1 و HIV 2”.
  • ومع ذلك، إذا كانت النتائج غير متسقة، سيحتاج الطبيب إلَّى إجراء تحليل ثالث يُعرف باسم “تحليل تضخيم الحمض النووي”.
  • يهدف هذا التحليل إلَّى التعرف على وجود الإيدز فِيْ دم الشخص من أجل البحث عَنّْ المادة الوراثية للفِيْروس.
  • بالنسبة للوقت الذي يظهر فِيْه اختبار الأجسام المضادة، يستغرق الأمر وقتًا أطول للحصول على النتيجة الصحيحة.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!