قصص عالمية للاطفال رائعة جداً قبل النوم مسلية وجميلة قِصَّة توتة توتة خلصت الحدوتة

قصص اطفال عالمية جديدة وجميلة ومميزة جدا قصص ما قبل النوم للاطفال من سن 5 الى 15 سنة اجمل القصص العالمية للاطفال 2017. استمتع بقراءتها الان فِيْ هذا المقال على موقع دريم كَمْا يسعدنا ان نقدمها لكَمْ من خلال مواضيعَنّْا اليومية أجمل القصص المتنوعة على الإنترنت، قِصَّة اليوم من قصص الأطفال العالمية بعَنّْوان “توتا توتا، انتهِيْت من القِصَّة”. استمتع بها قبل النوم، اقرأها لأطفالك حتى يتمكنوا من الاستمتاع بهدوء. و نوم سريع للمزيد من أجمل القصص العالمية للأطفال يمكنكَمْ زيارة قسم قصص للأطفال.

توتا توتا، القِصَّة انتهت

فِيْ أحد الأيام، سمعت التوت الصغيرة أن كل الحكايات والقصص تنتهِيْ دائمًا بقولها، “توتاه، توتا، انتهت القِصَّة.” لذا جاء التوت الصغير ليسأل التوت الكبير فِيْ أعلى الشجرة وقال لماذا يفعل الناس دائمًا أقول فِيْ نهاية كل القصص والحكايات “توتة، توتة، وانتهت القِصَّة” ابتسم التوت العجوز لسؤال التوت الصغير وقال لقد سمعت هذه القصص منذ الصغر، لكنني لم أطيل فِيْ هذه الأسئلة. فقالت لها جدتي لماذا لم تفكري فِيْ الإجابة على هذا السؤال من قبل وقال أولد توث، “لأن توث يحب دائمًا سماع القصص، وما زلت أحب كل القصص القديمة والجديدة من جميع الأنواع.”

قال التوت الصغير أخبرني حكاياته الخيالية، جدته، التوت. ضحك التوت العجوز بحرارة لكني أحب فقط الاستماع إلَّى القصص ولا أحب إخبارها. تنتهِيْ القصص الخيالية الجديدة بمثل هذه الجملة الجميلة، أما بالنسبة للجدات الجميلات، فدائماً ما يقلن هذا الشيء الجميل فِيْ نهاية الحكايات الخيالية، عَنّْدما يقرأن الحكايات الخرافِيْة لأحفادهن الصغار، قال التوت الصغير بحماس ما أجمل الجدات.

قِصَّة طالب نشط

كان هناك ولد اسمه أحمد، كان طالبًا ذكيًا وحيويًا، مجتهدًا فِيْ دراسته ومتفوقًا على جميع أصدقائه. كان أحمد ينهِيْ واجباته المدرسية كل يوم، ثم يحصل على منزل خالته وابن عمه خالد. ، الذي كان كسولًا ولا يحب الدراسة وأراد فقط اللعب ومشاهدة التلفزيون.

عَنّْدما رأى خالد أن أحمد كان مجتهدًا ويدرس دروسه، قرر أن يصرفه عَنّْ تفوقه ليصبح كسولًا مثله. نجحت خطة خالد بالفعل وكان أحمد مشغولاً ونسى واجباته ودروسه لبضعة أيام. بينهم كل الأحمد من درسه.

حتى بعد وفاة خالد اعتاد أحمد على قضاء كل وقته فِيْ اللعب واستمر تدهُوره حتى أصبح كسولًا، وعَنّْدما ظهرت نتائج الفصل الدراسي الأول كانت ابنته أحمد سيئة الدرجات ووجدت أنه نسي تمامًا دراسته. الاجتهاد حتى جاء الفصل الثاني واستعد له أحمد جيداً وتنظيم وقته بين الدراسة واللعب وممارسة الهُوايات المفِيْدة، فرجع أحمد إلَّى الاجتهاد والتميز.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!