قصص مسلية ومضحكة قِصَّة الامثال الشعبية المصرية المضحكة لكل مثل قِصَّة

نقدم لكَمْ اليوم موضوع غريب ومضحك للغاية، من أحلى المواضيع على موقعَنّْا، حلم، قِصَّة أمثال مصرية مضحكة، كل مثل وراء قِصَّة حقيقية مضحكة. ومضحك جدا يمكنك زيارة قسم قصص مضحكة.

قِصَّة الأمثال الشعبية

“أولئك الذين لا يعرفون، يقولون العدس” تعود القِصَّة وراء هذا المثل إلَّى حَقيْقَة أن لصًا فِيْ يوم من الأيام سرق نقودًا من متجر حبوب ونفد ماله، فطارد صاحب المتجر وطارد حاول الإمساك به. له. عَنّْدما تعثر اللص فِيْ كيس العدس وانتشر العدس على الأرض، ظن الناس أنه سرق بعض العدس الصغير حتى أكله، وألقى الناس باللوم على هذا التاجر البخيل فِيْ قسوته وجشعه. أجاب التاجر من لا يعلم، تقول العدسة.

“جحا أولاً بلحم حصانه” من نودار وحكايات عَنّْ جحا أنه فِيْ يوم من الأيام اتصل جحا بجيرانه ليطعمهم لحم ثوره وطلب منهم الجلوس فِيْ صفوف منتظمة حتى يتم توزيع اللحم عليهم، أخذ جوه أحد المارة وقال للشيخ إنه لن يعطيه لحمًا لأنه لن يتمكن من هضمه، وأخبر المريض أن لحم الثور سيجعله يمرض ويزيد مرضه، وللسمنة. لم يكن بحاجة للحوم، وبالنسبة للشاب كان قويا ويمكن أن ينتظر حتى ينتهِيْ من توزيع اللحوم على الفقراء.

“مات الذين يخافون” يقال أنه فِيْ أيام الحمامات التركية القديمة كانت النساء تستحم فِيْ هذه الحمامات، وذات يوم اندلع حريق هائل فِيْ أحد الحمامات، فألقت بعض النساء أنفسهن. فِيْ ملابس السباحة الخاصة بهم. هربا من النار، فِيْما كان آخرون يخجلون من الخروج بهذه الملابس، فكان مصيرهم الموت بالحرق فِيْ الحمام، ومنذ ذلك الحين انتشر على النحو التالي الذين كانوا خائفِيْن ماتوا.

“دخول الحمام ليس مثل الخروج منه” فتح أحد الرجال الحمام التركي وجعله مجانيًا بدون رسوم، فاندفع الناس إليه، لكنه قام بحيلة ذكية، فكل من دخل الحمام احتفظ بملابسه. وعَنّْدما غادروا، طلب منهم نقودًا للحصول على ملابسه، وعَنّْدما سأله الناس عَنّْ الألم، قالت إن الدخول مجاني، فأجاب الرجل “الذهاب إلَّى المرحاض ليس مثل المغادرة”.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!