قصص رعب حقيقية جن قِصَّة الشيخ

نخبرك اليوم بإحدى قصص الرعب الحقيقية التي حدثت لشخص يدعى فرغلي وهذا الشخص روى القِصَّة كَمْا حدثت له شخصياً. يروي هذا الشخص التجربة التي مر بها عَنّْدما كان فِيْ المدرسة الثانوية والأشياء المرعبة والمخيفة التي مر بها والآن يمكنك متابعة القِصَّة بكل التفاصيل، أتمنى أن تنال إعجابك.

تفاصيل قِصَّة الشيخ المخيفة

اسمي .. ارم .. (فرغلي) وبالطبع لا داعي للسخرية من اسمي لان والدي هُو الذي اصر على منحي هذا الاسم منذ ولادتي وهذا الاسم سبب لي الكثير من الاحراج طوال حياتي. الحياة لأن كل من يسمع هذا الاسم يظن أنني نشأت فِيْ المدبح أو يظن أنني من المسجلين فِيْ دوائر الأمن وما يزعجك أنه اسمي أخي (سامح) واسم أختي الصغرى. هِيْ (رغدة) فلماذا يناديني والدي غفر له الله (فرغلي) الشيء المهم هُو أنني الآن فِيْ المدرسة الثانوية وأنا معتاد على نصيحة أخي الأكبر (سامح) دائمًا ولكني فِيْ الغالب أتجاهل كلماته على الرغم من رغبتي فِيْ التصرف بناءً على نصيحته التي غالبًا ما تكون صحيحة – “يا (فرجلي) احصل على صلاة فِيْ المسجد “كانت هذه قول أخي عَنّْدما قالها لي بلطف بينما كان هناك أذان متكرر للعشاء فِيْ المسجد القريب من منزلنا -” أصليها هنا “-” يا فرغلي )، من المستحيل أن يكون المسجد بجوارنا وتريد أن تصلي فِيْ منزلك، لم تذهب إلَّى المسجد المجاور لنا قط، ولا حتى صلاة الجمعة “-” ماذا أصلي فِيْ مسجد آخر “-” حسنًا، فِيْ المسجد المجاور لنا لن تصلي جميع الصلوات وستحصل على أجر عظيم. “كانت تلك هِيْ المحادثة الألف بيننا، على حد ما أتذكر، والتي نصحني فِيْها بالصلاة ودائماً ما كنت أتجنبه عَنّْدما كان لا يزال ينصحني، فِيْ اليوم التالي لتلك المحادثة كنت عائدًا من أحد أصدقائي، فمررت بالمسجد (السلام) – المجاور لنا – وكانت صلاة العشاء. مسموح به وقربت إقامة الصلاة فقلت لنفسي إنني سأدخل لصلاة العشاء فِيْ المسجد ولكني لن أرى أخي اليوم لأنه سيقضي الليل فِيْ العمل، ثم دعَنّْي أدخل *** أنا. توضأ ودخل فِيْ الصلاة فِيْ الركعة الأولى وبعد انتهاء صلاة أه، ولما خرج أغلب المصلين من المسجد رأيت رجلاً يقترب مني. كان طويل القامة، مخيفًا، ويرتدي رداءًا، وعباءة، وعباءة أعطته مظهر تاجر مخدرات فِيْ فِيْلم مصري. جلس هذا الرجل بجانبي وقال – السلام عليكَمْ ورحمة الله – سلام عليكَمْ ورحمة الله – أظن أنك (فرغلي) – هذا صحيح، هل تعرفني ابتسم الرجل بهدوء وقال لي “بالطبع أنا أعرفك جيدًا. كنت أنتظرك كثيرًا، كثيرًا. أريدك أن تقدم لي معروفًا، لكن قبل أن أخبرك عَنّْ ذلك، أريدك أن تنتظرني هنا أولاً. “-” أنا فِيْ انتظارك، من أنت فِيْ الأصل “نظر الرجل بحزن فِيْ عيني وقال – أنا شيخ (حميد)، عَنّْدي مساجد. اصبر ولكن مع الوقت ستعرف الحَقيْقَة كاملة. ثم وقف الرجل بجواري ودخل بين المصلين الذين فروا من الصلاة وكانوا على وشك المغادرة، واختفى بينهم بسرعة غريبة، ففعلت. لم ألاحظ كَيْفَ اختفى عَنّْ عيني بهذه السهُولة انتظرت طويلاً حتى يغادر جميع المصلين المسجد ولم يبق شيء سواي ورجل عجوز بدا وكأنه تطوع لخدمة المسجد من خلال الإعداد. وأظن أنه يخجل أن يطلب مني الخروج من المسجد فجلس بهدوء وانتظر رحيلي، ومرت ساعة ولم يأت الشيخ (حامد) كَمْا أخبرني !!! قمت من مكاني وذهبت إلَّى رجل كان جالسًا يقرأ القرآن وقلت له السلام عليكَمْ أيها الحاج، توقف الرجل عَنّْ قراءة الآيات المقدسة، ثم نظر إلي بابتسامة. وقال – السلام يا بني أراك جالسة فِيْ الصباح الباكر كأنك تنتظر شيئًا طيب يا بني – الحَقيْقَة أن الشيخ (حميد) كلمني وقال انتظر هنا، أجلس وأنتظره “-” الشيخ (حامد) من – “الشيخ (حامد) عَنّْدي مساجد، قال لي ذلك أليس الإمام كذلك تغيرت ملامح الرجل وهُو ينظر إلي كأنه ينظر إلَّى الأحمق ويقول – لا بد أنك مخطئ لأن إمام المسجد هُو الشيخ (رأفت) وأكَمْل الصلاة ومضى، فكَيْفَ لم تفعل ر أراه “أصلي، صليت فِيْ الصفوف الأخيرة يا أمل، من هُو هذا الشيخ (حامد) هنا نظر الرجل العجوز إلي بقلق ثم قال – أولاً قل لي إنك لا تسخر مني” – ” “اسمعَنّْي يا بني. عرفت الشيخ (حامد) جيداً منذ سنوات عديدة، لكنني أريدك أن تصفه لي كإجراء احترازي. مع القليل من الخيوط البيضاء على جانبه. هل تعرفه “” اتسعت عيون الرجل العجوز عَنّْدما سمع وصفِيْ، ثم بدأ يلجأ إلَّى الله من الشيطان الرجيم كثيرًا. طبعا فِيْ تلك اللحظة كان الفأر يلعب فِيْ صدري فلماذا يلجأ إلَّى الله من الشيطان الرجيم !! أرجو أن يكون ما أفكر به غير صحيح، وهنا تحدث الرجل بعد بلع لعابه – “لقد وصفت شيخًا (حميد)، صديقًا قديمًا لي نشأت معه عَنّْدما كنت صغيرًا، وكان هُو الإمام. فِيْ هذا المسجد لفترة ولكن بعد عشر سنوات لم يعد إماماً “-” لماذا “من الصعب عليه أن يتبنى أنه يظل إمامًا عَنّْد مقاطعته، حتى لو كان صغيرًا. من الصعب عليه أن يعيش حياة طبيعية عَنّْدما يكون قد مات بالفعل. لقد صُدم بالنص العربي الذي سلمه”. قبل عشر سنوات ومات رحمه الله “. هل أخبرك أحد من قبل أني بعيد يبدو أنني قد أصبت بالضيق بالفعل بمجرد أن سمعت الجملة الأخيرة، لم أستدير حتى أغمي علي.

أتمنى أن تكون قد استمتعت بقصص الجن هذه الآن وقد انتهت. يمكنك مشاهدة المزيد من القصص من هذا النوع. جدير بالذكر أن كاتب هذه القِصَّة الأستاذ حسن الجندي عبقري به العديد من القصص المخيفة والذي يتميز بروح الدعابة القوية، سبق أن نشرنا قِصَّة سابقة لنفس الكاتب يمكنك قراءتها. . قصص الرعب يروي الجن أسوأ ليلة واقعية ومرعبة فِيْ حياته بروح الدعابة. ليس ذلك فحسب، بل نقوم بإدراج قصص الرعب الأخرى على موقعَنّْا. استمر فِيْ متابعتنا.

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!