تجربتي مع توحيد لون الجسم بالليزر

تجربتي مع تنغيم الجسم بالليزر

بدأت تجربتي مع تسمير الجسم بالليزر عَنّْدما عانيت من مشكلة تصبغ الجلد التي ظهرت على ما يبدو بعد الولادة، والتي أصابتني بالكلف بالإضافة إلَّى البقع التي خلفتها أشعة الشمس فِيْ الصيف.

مما جعلني أشعر بأن مظهري قد ساء، على الرغم من محاولاتي العديدة لإخفاء تلك البقع الداكنة بمستحضرات التجميل التي تسببت فِيْ تضخم البقع مع مرور الأيام بسبب المكونات التي احتوتها والتي لم أكن أعرف أنها تسببت فِيْ أضرار جسيمة للبشرة و زيادة خطوط وعلامات الشيخوخة.

أتذكر جيدًا الأيام التي لم أتمكن فِيْها من ارتداء أي ملابس كشفت منطقة الرقبة حيث بدت البقع الداكنة واضحة، بطريقة عرضت لي العديد من الأسئلة المحرجة من أصدقائي فِيْ إحدى المناسبات التي اضطررت فِيْها لارتداء فستان جميل جدا لكن مظهري الجذاب لم يكتمل لوجود هذه البقع.

لقد حاولت البحث فِيْ الإنترنت عَنّْ طرق لإزالة هذه البقع نهائيًا دون أي آثار جانبية قد تؤثر علي على المدى الطويل، لكن كل تجاربي فِيْ استخدام الكريمات لم تنفع.

ذات يوم وجدت إحدى صديقاتي أخبرتني أنها ذاهبة إلَّى مركز تجميل ومركز للعَنّْاية بالبشرة لإزالة الشعر والحصول على تدليك، مما جعلني أتساءل عما إذا كان هذا المركز يمكن أن يساعدني فِيْ التخلص من تلك البقع، و بالفعل ذهبت معها لأسأل عَنّْها.

المثير للدهشة أن الليزر كان العلاج لحالتي للتخلص من هذه البقع، لذلك قررت أن أقوم بجلسات ليزر لتوحيد لون البشرة على جسدي بعد معرفة كل المعلومات عَنّْها كعلاج فعال لإزالة البقع الداكنة واستعادة الجلد إلَّى طبيعته.

وبالفعل بعد الجلسة الأولى بدأت النتائج بالظهُور مما جعلني أدرك أن الليزر من أكثر التقنيات فعالية فِيْ علاج تصبغات الجلد هذه، لكن هذه النتائج تتطلب إجراءات معينة يجب اتباعها حتى لا تقع فِيْ دائرة. الضرر الناجم عَنّْ استخدام الليزر فِيْ علاج وتوحيد لون البشرة.

تقنية الليزر لتوحيد لون البشرة

استكَمْالًا لعرض جميع المعلومات التي تعلمتها خلال تجربتي مع توحيد لون الجسم بالليزر، سأوضح لك جوهر هذه التقنية، والتي تعتبر من أفضل التقنيات العلاجية

اترك تعليقاً

error: Content is protected !!