بوستات عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم

منشورات عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم

عادة ما يرغب المسلم فِيْ قراءة أقوال وعبارات مؤثرة للنبي صلى الله عليه وسلم ليشعر بمدى عظمته ومكانته، ويستمع الآخرون إلَّى هذه الأفكار رغبة فِيْه ورغبة كبيرة فِيْ ذلك. شاهده فنستعرض لك منشورات عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم ما يلي

  • رغبة هذا الرجل. إن تحمله للاضطهاد من أجل إيمانه، والأخلاق النبيلة لمن آمن به، وتبعه، واعتبروه سيدًا وقائدًا لهم، مع ضخامة إنجازاته، كل ذلك يشهد على البر والنزاهة الكامنة فِيْ شخصه. .
  • الافتراض بأن محمد صلى الله عليه وسلم يتظاهر بفرضية تخلق المزيد من المشاكل ولا تحلها. فِيْ الواقع، لا توجد شخصية بين عظماء التاريخ الغربي لا تحظى بالتقدير الواجب. مما فعله محمد صلى الله عليه وسلم.
  • يا رسول الله تضحي من أجلك بأبي وأمي، فمن مثل قلبك أي سمو جلالتك الحروف مشوشة.
  • يا أشرف المرسلين طه لسنا نحن من يحيي ذاكرتك بل ذاكرتك هِيْ التي تحيينا وتفِيْض نفوسنا. يشتاق إليك ويشتاق لرؤيتك.
  • كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم رحيما ورحيما. يعود المريض ويزور الفقراء ويستجيب صلاة العبيد ويصلح ملابسه بيديه. لذلك ليس هناك شك فِيْ أن النبي المقدس قد نشأ يتيمًا فقيرًا ليصبح فاتحًا عظيمًا.
  • ومن أهم التدوينات عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم أمتي أمتي .. فهذه كانت لغة الرسول – صلى الله عليه وسلم – فِيْ جميع الأوقات. عاش الحب فِيْ قلبي وتوغلت فضائلك فِيْ روحي.
  • المهاتما غاندي أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يمتلك قلوب الملايين دون صراع. كنت مقتنعا تماما أن السيف ليس الوسيلة التي يكتسب بها الإسلام هِيْبته، بل من بساطة الرسول من خلال دقته وإخلاصه فِيْ نذوره، وإخلاصه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه.
  • وشجاعته وثقته المطلقة بربه ورسالته. كانت هذه الصفات هِيْ التي مهدت الطريق وتغلبت على الصعوبات وليس السيف، وبعد قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي نادمًا على عدم معرفة المزيد عَنّْ حياته العظيمة.
  • أهانوك! وإذا كانوا يعرفون ما أعرفه عَنّْك، فسيحبونك. نشتاق إليك يا حبيبنا وقد افتقدناك، فكَيْفَ ننسى رغبتك فِيْ لقائنا ومنحنا شرف إخوانك

عبارات مكتوبة عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم

تعددت أقوال الأدباء والحكَمْاء عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم، فبعد نشر التدوينات عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم نعرض لكَمْ هذه العبارات وهِيْ كالتالي

  • النبي هُو الذي بعثه الله بأعجوبته الخالدة القرآن الكريم. حتى يخرج الناس من ظلمة الكفر إلَّى نور الإسلام.
  • ما حزين من لم يعرفك ولم يعرف قيمتك وشرف عظمتك أهانوك يا رسول الله! لم ينصفوكَمْ، لقد نسينا فِيْ صداقتكَمْ كل عزيز ؛ أنت اليوم أغلى ما لدينا، فنحن مذنبون بحبك وهذا شرف كاف لنا.
  • إنه حب يسكن القلب ويخترقه، ويلمس إحساسه وكأنه جزء منه، حب تتدفق أنواره بين ثنايا القلب، ويملأها بالنور والنور والإرشاد.
  • إن تصرفات الرسول صلى الله عليه وسلم بعد فتح مكة تدل على أنه نبي مرسول وليس زعيما منتصرا.
  • من قال نبي العرب دجال أو ساحر كان مخطئا لأنه لم يفهم أصله الكريم فِيْ أن محمدا صلى الله عليه وسلم يستحق التقدير ويتبع أصله. وليس لنا أن نحكَمْ حتى نعلم أن محمدا صلى الله عليه وسلم خير إنسان أتى إلَّى الدنيا بهدى ديني وكَمْال.
  • “أتمنى أن ألتقي بإخوتي”، هذا الشعور الذي نشأ بعد القراءة وغمرنا بفِيْض من حبك عَنّْدما سألك أصدقاؤك، “ألسنا إخوتك” يا حبيبنا قلتم لهم “أنتم رفاقي ولكن إخوتي الذين آمنوا بي ولم يروني” يا لها من كلمات جميلة استقرت فِيْ القلب وحولت صحرائه إلَّى جنة الإخلاص الكبير.
  • سيدي وشفِيْعي، خير ما خلق الله، يا من محبته مثل الماء البارد للعطشان، تصرخ الأرواح إليك فِيْ شوقها، يا لنا الصالحين ونمط الناجحون.
  • ابتهج لك الارواح. من شدة شوقها بركات الله عليكَمْ خير الرؤى عدد حبات الرمل وغيرها نخبة القديسين صاحبة الغرة والهاوية والورود اشتدت الشوق والحنين بداخلي. .
  • نبينا الكريم المرشد الذي صبر على أذى المشركين والكفار وكذلك تحمل الأشرار وواصل بحثه ليل نهار لنشر رسالة الإسلام بين المخلوقات والصالحين بارك الله فِيْك.، رسول الله.

كلام فِيْ حب الرسول

إنه خاتم الأنبياء وأعظم شخصية فِيْ تاريخ البشرية. وهِيْ رحمة أرسلها الله تعالى إلَّى العالمين، لذا فِيْ سياق حديثنا عَنّْ منشورات عَنّْ الرسول صلى الله عليه وسلم نعرض عليكَمْ بعض الكلمات عَنّْ حب الرسول من خلال النقاط التالية

  • استقرت محبة محمد فِيْ القلب ليس فقط لشخصه، بل له أيضًا