شعر عَنّْ الاب بالفصحى جميل و معبر جدا

عَنّْدما نبحث عَنّْ كلمة تصف معَنّْى كلمة أب، ستجد بالتأكيد العديد من الكلمات التي تصف هذه الكلمة، وأول كلمة تتبادر إلَّى أذهاننا هِيْ كلمة الأمان والأمان وبالتأكيد الرقة، لأن الأب هُو ما يجعل حياتنا أفضل لأنه هُو الذي يتعب ويكدح فِيْ الحياة حتى نتمكن من الراحة. نحن وهُو الوحيد فِيْ هذه الحياة الذي يتمنى أن يكون أفضل منه، وبغض النظر عما نفعله لن نكون قادرين على إتمام حقه. بغض النظر عَنّْ عدد الكلمات التي نكتبها أو نقولها من العبارات، لن نتمكن من وصف روعة الأب فِيْ الحياة، ولكن أقل ما يمكننا تقديمه هُو مجموعة من الآيات والقصائد التي تصف روعة الأب وكَيْفَ نتعامل معه. نشعر به، لذلك نأمل أن ينال إعجابكَمْ.

شعر عَنّْ الاب

آيات شعرية فِيْ مدح الآب

أبي، هذا التعب قد تلاشى كالشمس وراء تلك الذروة السامية، قد حجب سنوات العمر التي مرت، وترك فِيْ مخيلتي مناظر مرارتهم التي بكت فِيْ جفني هل تتذكر اليوم الذي انتظرنا فِيْه عَنّْد الباب ! نرى الظل على الطريق ويزداد شغفنا مع اقترابك، لأنك ستحملنا على كتفِيْك بالحب فِيْ عينيك وقلبك. الغائب مؤثر لأنك دائمًا تذهب للعمل بفسق يقبلنا، أودعَنّْا .. ودموع أمنا تجري وأنت كنت فِيْ حل الأسطورة – يا أبتي – تُواريها بنورِ جبينكَ الأَسنى وبسمةِ وجهكَ الأسمى وثغر يبدو باسماً وبلبلُ دَوحِهِ يشدُو فكنتُ رؤية فجرة ومنكَ القلبُ ينتحِبُ ومقلةَ عينِكَ الوسْنى تُكَفْكِفُ عبرةً حَرَّى وتنفثُ زفرةً أُخرى ومنكَ القلبُ ينتحِبُ ومُرجَ العُمْرُ طيفَ، لقد كانت اليوم أكثر إشراقًا كالضوء صخرة وتبقى منارة لنا – يا أبي – تنير حياتك إلَّى الأبد، تعلمنا وتقودنا بعلم منك لا تجلبه الكتب، وقلت أولادي بالتقوى والإيمان بالقدر.، إنسان يعيش فِيْ عالم خالٍ من المشقة والظلم، وحبك يغمرنا بالحنان، قصيدة مؤلفة لأيام لا تحضرها لوالدي، بدموع الحب والصدق، من الياقوت والذهب، ومن عرق جبينه رسمت حبر قافِيْة، وحبرًا مليئًا بالعَنّْاية والألم والكرب.

شعر عَنّْ الاب

قصائد عَنّْ الأب جميلة جدا

طويتُ جزءًا من روحي عَنّْدما غطَّك الصلصال أمامي، وفاض الجزء الآخر من جفني يا أبي! لقد خدعتني، حتى انهارت غرف أحلامي كبيت من التين، وكان رياضيًا حاضرًا، وله هاوية، حتى أصبح قوياً، وعفو عَنّْ زهرته بكرب مؤلم، وامتلأت زنزاناتي بالأسى. سرور. وفاضت اليد العمياء من الخمر والشحم، فلم يكن فِيْ فمي سوى رائحة الموت، ولم يكن فِيْ أذني سوى صوت حزن، ولم يكن فِيْ عيني حسنًا، ونادرًا ما فتحتهما أمام الخير. وما صور الأشياء بعدك غيرهم ولكن ما حرفته يد الحزن عليك غبار الضحى وعقيقته وقلبي مشتعل وعيني محبوسة وأسعى. حزن بدموعي وإنهائها بدمي المعزي لا يساعد ولا يغني روحي حائرة، أنظر إلَّى ما وراء البحر، وأتمتع بهذه الأبوة فِيْ حقها، رغم أنها لم تتحقق حسب القياس أو الوزن، فإن مجدي الأكبر كان ذلك كنت أبي، وكان كبريائي الأكبر أنك قلت إنه ابني! أقول لي إنني … لتهدئة جوعي، ولزيادة قلقي كلما قلت لو كنت أنا فقط! وهل يحرم على الصبي حتى وداع أهله يا له من عصر، هذا هُو العار والغباء المطلقان! والدى! وعَنّْدما أقول هذا كأنني أدعو وأصلي يا أرضي وزاويتي، فمن بعدك يستعيذ المصاب بالحمى، لعل ريان المنى قد يعود بأسنان ضاحكة أخلعت شبابك فِيْ مجد شاهق ونظيف وشيب شعرك كان نظيفًا من قذارة العفن، حتى صار عقلك مثل نجم الصيف فِيْ بداية الظلام ورأيت حد السيف أو ذاك العقل، و رأيت عالما بلا شاشة، كأرض بلا ماء وصوت بلا لحن، فما خسرت نفسك، وضحكتك ورحمتك للبحر، ووجوهك جريئة للمخالف، معيبة فِيْ سلطة المتحدث، سريع إلَّى المتصل، كريم بدون من، وإذا قلت، تحدث الشاعر بفهم ودقة فِيْ الفهم والذوق والفن، حتى لا يشعر المستمع بملل، ولم تقل شيئًا غير ما قاله فِيْ. النشوة قوّيني بإرادتك، غادرت الكبائن، وبعد ذلك، على الرغم منا، سنلحق بالطريقة التي ساروا بها أمامنا الملايين من خادم الملك النبيل إلَّى خادم الفن نعتقد أن العالم ملكنا وما يوجد فِيْه اتساعها، وهِيْ لنا فقط كبحر للسفن

كلمات شعرية عَنّْ الأب

وأعطي والدك نصفًا حيًا وميتًا، وفضله على كرامتها. لقد أحضرك إلَّى محاكَمْة لم تكن تريدها وربح ما تحتويه.

شعر عَنّْ الاب

فِيْ ختام هذه الآيات الشعرية، يجب أن نعلم أن الأب نعمة لا يمكن استبدالها مهما حدث، وعَنّْدما نفقد أبًا، نفقد حياتنا كلها لأنه مصدر حنان وطمأنينة. بالنسبة لنا وبالتالي يجب أن نطيعه ونفتخر به. هذه أوامر الله تعالى عَنّْدما تعطينا الحياة طعمًا. طعم الألم والمرارة لأن الأب هُو أول من يركض إلينا ويحاول أن يمسح دموعَنّْا وتزيل همومنا من على أكتافنا … نتمنى أن تكون هذه الآيات قد نالت رضاكَمْ وترقبوا المزيد من الموضوعات المتعلقة بشعر الأب عبر موقع أحلام.

يمكنك أيضا أن تقرأ شعر حب مصري رومانسي شديد الصلابة